Translate

"أهلاً وسهلاً بكم"

أوجه خالص شكري وتقديري إلى القراء الأعزاء.
أتمنى أن تنال كتاباتي اهتمامكم واعجابكم.
سوف أتقبل بكل صدر رحب وعقل متفتح، تعليقاتكم القيمة والهادفة.

من أنا

صورتي
Dreamer - Blogger at night - Passionate about books, movies, music, football.

المتابعون

Follow Me

Bookmark and Share

الاثنين، 13 أكتوبر 2008

مجرد وجهة نظر


سواء كان النشاط الاقتصادى فى الدول رأسمالى أو اشتراكى، فلو لم تتوافر لديهم رقابة حكومية فعالة على اقتصادهم ستنتشر فيها حالات الفساد المتعددة، مما يؤدى فى النهاية إلى تعرضهم لأزمة مالية ضخمة كما حدث فى أمريكا.
ويرى كثير من الخبراء والمحللين الاقتصاديين والمعاديين للرأسمالية أن الكارثة الاقتصادية الأمريكية التى سرعان ما تحولت إلى عالمية ترجع بشكل أساسى إلى نظام السوق المعمول به فى العالم.
ومن ثم يرون ضرورة الرجوع إلى الاشتراكية، أو خلق نظام مالى جديد متعدد الأقطاب.
ولكن حتى الدول التى كانت تطبق النظام الاشتراكي قديماً عانت أيضاً من أزمات اقتصادية عديدة مريرة.
وكان على رأسها الاتحاد السوفيتى سابقاً، والتى كانت من الأسباب الهامة لانهياره عقب ذلك وتحوله إلى عدة دويلات.
فبصرف النظر عن نوع النظام الاقتصادى فى أى دولة عليها أن تلعب دور المراقب وليس المدير لاقتصادها.
وإذا اكتشفت حدوث تلاعب من أى طرف يعمل فى القطاع الحكومى أو الخاص مهما كان، أو زيادة غير منطقية فى أسعار سلعاتها وخدماتها، وأى أحداث تضر بمصلحة مواطنيها، فهنا عليها التدخل سريعاً من خلال ردعها للفاسدين والمضاربين ومختلف من يمارسون أنشطة تجارية مشبوهة، بجانب العمل على رجوع السوق إلى حالته الطبيعية.
فعلى الحكومات فى العالم أخذ العبرة من ما يحدث الآن.
والبداية تكون عن طريق مراقبتهم الفعالة لحركة رؤوس الأموال والشركات، وأيضاً الأسواق والمصارف والبنوك والبورصات وغيرها من المؤسسات المالية.

مشاركة مميزة

لحظة مثيرة لأسد يفترس ظبي في الهواء!

قفزة عالية لأسد من قمة تل للإمساك بالفارين من الظباء لقطة الإمساك المثيرة وقعت عندما قام زوجين من الأسد بمفاجأة ظبيين كانا يجريان في...