Translate

"أهلاً وسهلاً بكم"

أوجه خالص شكري وتقديري إلى القراء الأعزاء.
أتمنى أن تنال كتاباتي اهتمامكم واعجابكم.
سوف أتقبل بكل صدر رحب وعقل متفتح، تعليقاتكم القيمة والهادفة.

من أنا

صورتي
Dreamer - Blogger at night - Passionate about books, movies, music, football.

المتابعون

Follow Me

Bookmark and Share

الاثنين، 6 يونيو 2011

إخفاق ولكن ...

على الرغم من مرارة نتيجة التعادل السلبي الأخيرة للمنتخب المصري أمام جنوب أفريقيا على الكثير من مشجعيه ومحبيه، والتي ترجع إلى أداءه السيىء فى هذه المباراة وغيرها من المباريات السابقة التى خاضها منذ بداية التصفيات مما أدى فى النهاية إلى عدم تأهله لكأس الأمم الأفريقية لكرة القدم القادمة.
وهو ما لا يليق بمكانة وسمعة وعراقة الكرة المصرية قارياً ودولياً.
ولذلك كان من الطبيعى والمتوقع أن يشكل هذا الحدث الهام الغير اعتيادى مفاجأة مدوية للعالم الكروي أجمع.
ولكن ما حدث ليس نهاية العالم، ولا يلغى أبداً العديد من الانجازات الباهرة والمستويات الراقية التى تحققت على أيدى الجهاز الفني ولاعبيه، أبرزها كان فوزهم بثلاثة بطولات أمم أفريقية على التوالى، فى انجاز محلي وقاري يتحقق لأول مرة.
ووصول المنتخب المصري إلى المركز التاسع عالمياً فى التصنيف الدولى لشهر يونيو عام ألفين وعشرة، وهو ما لم تبلغه الكرة المصرية من قبل، مما يجعل هذا الجيل من اللاعبين أفضل ما حظيت بهم مصر طوال تاريخها الكروي العريق.
ومن ثم علي الجميع أن يقدر ما فعلوه ويشكرهم عليه، ولا ينقلب الآن ضدهم.
وفى نفس الوقت لابد من قيام مختلف المسؤولين الكرويين جدياً بدراسة أسباب هذا الإخفاق الذريع بأسلوب علمي واحترافي، بعيداً عن العواطف أو تصفية الحسابات، حتى يعود المنتخب سريعاً أقوى مما كان. 
وختاماً علينا التذكر دائماً أن كرة القدم ليست إلا رياضة يجب أن يكون فيها غالب ومغلوب، وعلى الثانى أن يتقبل هزيمته بروح رياضية.
وهذا يشمل كل عناصر اللعبة، ويأتي على رأسها الجماهير الواعية.

مشاركة مميزة

لحظة مثيرة لأسد يفترس ظبي في الهواء!

قفزة عالية لأسد من قمة تل للإمساك بالفارين من الظباء لقطة الإمساك المثيرة وقعت عندما قام زوجين من الأسد بمفاجأة ظبيين كانا يجريان في...