أحداث الفيلم تدور حول مراهقة تواجه متاعب في الحمل، ومن ثم ترسل إلى دار للراهبات في أيرلندا خلال عام ١٩٥٢ حتى يتم العناية بها جيداً.
ولكن عندما يولد طفلها يأخد منها من قبل الراهبات، ويبعثونه إلى الولايات المتحدة ليتبنى فيها.
وعلى مدار ٥٠ عاماً تبحث الأم عن طفلها دون جدوى، ثم تقابل الصحفي السياسي "مارتن سيكسميث"، الدور الذي يلعبه الممثل البريطاني "ستيف كوجان" حيث سيتأثر بقصتها.
ومن هنا يبدأ الاثنان التعاون من خلال ذهابهما في رحلة إلى أمريكا التي لن تقتصر فقط على مهمة البحث عن الطفل المختطف، بل سوف ينشىء ارتباط وثيق غير متوقع بين الشخصيتين!
فهذا العمل الفني يعكس علاقة حب إنسانية بجانب الشعور بالضياع، وأن هناك إمكانية للضحك حتي فى الأوقات المظلمة!
وهو مأخوذ عن كتاب «الطفل المفقود لفيلومينا لي» للصحفي مارتن سيكسميث، والذي نشر عام ٢٠٠٩، ليسلط الضوء على ظاهرة أطفال أيرلنديون جرى اختطفاهم وتبنيهم بعد ذلك وسط معاناة أمهاتهم.
ينتظر أن يعرض الفيلم في المملكة المتحدة وأيرلندا يوم ١ نوفمبر، أما نيويورك ولوس أنجلوس سوف تكونان على موعد معه يوم عيد الميلاد "الكريسماس" ثم يستكمل عرضه في أنحاء أمريكا يوم العاشر من يناير.
ينتظر أن يعرض الفيلم في المملكة المتحدة وأيرلندا يوم ١ نوفمبر، أما نيويورك ولوس أنجلوس سوف تكونان على موعد معه يوم عيد الميلاد "الكريسماس" ثم يستكمل عرضه في أنحاء أمريكا يوم العاشر من يناير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق