مما لا شك فيه أن الإنترنت كان ومازال له
دور إيجابي في تطور البشرية من كافة النواحي.
ولكن الحياة علمتنا أن أي شيء يستخدم من
قبل الإنسان، معرضاً لسوء الاستخدام.
ومن أكثر المعارك التي تجري بضراوة الآن
في العالم، هي بين المدافعين عن حقوق المستخدمين الرقمية، والمنتهكين لهذه الحقوق.
ولقد منحني عملي في مجال النشر والتسويق
الإلكتروني، القدرة على معرفة الكثير من خبايا وأسرار العالم الرقمي.
وخلاصة ما توصلت إليه أن الشخص الذي يتعامل
مع الإنترنت، عليه أن يعرف جيداً إيجابيات وسلبيات هذا العالم.
وتقع مسؤولية نشر المعرفة الرقمية بين أفراد
المجتمع، على عاتق المؤسسات والهيئات التعليمية والثقافية، ووسائل الإعلام الحكومية
والخاصة، والعاملين في المجال الرقمي.
ومن باب المسؤولية الاجتماعية، أنصح الجميع
بإتباع الآتي:
- يفضل الشراء عن طريق الكمبيوتر.
وذلك لأن الهواتف لا تحمي خصوصيتك بالشكل
الكافي.
وهذا على خلاف الكمبيوتر، الذي يحميك من
خلال علامة القفل الموجودة أعلى الصفحة.
- لا تشتري أبداً إلا من مواقع معروفة وموثوق
بها، وأبرزها "أمازون"، و "سوق.كوم"، و "نون"، و "أي هيرب".
- قم دائماً بإزالة بطاقة الائتمان الخاصة
بك، بعد انتهائك من الشراء.
وذلك منعاً لتعرضها للسرقة من قبل الهاكرز.
- إذا رغبت في تحويل أو استلام أموال عبر
الإنترنت، فيفضل استخدام موقع "باي بال".
وذلك لأنه الموقع الأكثر سهولة وأماناً،
فيها يتعلق بالمدفوعات الإلكترونية.
- لا تحتفظ بصور خاصة أو محرجة على جهازك.
فلو هناك شخص ساكن في نفس منطقتك، ولديه
معرفة قليلة بالتكنولوجيا الرقمية، يستطيع أن يخترق جهازك، ويبتزك وقتها بهذه الصور.
- استخدم فقط "واتس آب" في مراسلاتك
الخاصة بالعمل أو ذات خصوصية.
وهذا لأنه يعد حالياً أفضل تطبيق يحمي معلومات
المتراسلين، من خلال نظام التشفير المميز به.
- لا تفتح الملفات أو الصور المجهولة التي
تصل إلى إيميلك.
فكثير منها أما إنها تحمل فيروسات، أو تحتوي
على برامج تجسس تهدف إلى معرفة ما تحتفظ به في جهازك.
- لا تتصفح مواقع مشبوهة أو مخلة، حيث يتعرض
مستخدميها في الغالب إلى عمليات الاحتيال والنصب الإلكتروني.
- استخدم دائماً رقم هاتفك كوسيلة تحقق ثانية،
حيث يستخدم رقم الكود الذي يصل إلى الهاتف ككلمة مرور إضافية.
وذلك بغرض حمايتك أكثر، أو في حال نسيانك
لكلمة المرور الأساسية، أو تعرضها للسرقة.
- عليك أن تستخدم "جي ميل" عند
إنشائك لأي حساب، وتخلى تماماً عن "ياهو"، و "هوتميل"، وغيره.
فلقد ثبت أن "جي ميل" هو الأكثر
أماناً فيما يتعلق بالخصوصية.
- تأكد من تفعيل خاصية تحديث التطبيقات تلقائياً
في هاتفك، حتى تستفيد من آخر التحديثات الخاصة بالأمان والخصوصية.
- تأكد من غلق "البلوتوث" و
"الواي فاي" أثناء جلوسك في الأماكن العامة، حتى لا يتعرض جهازك إلى محاولة
اختراق.
واستخدم بدلاً من ذلك الباقة الخاصة بك،
عند تصفحك للإنترنت.
وأخيراً، اتباع كل ما سبق، لا يعني ضمان
عدم تعرضك إلى القرصنة الإلكترونية.
ولكن كل ما زاد حرصك على استخدام الإنترنت،
قل فرص تعرضك إلى مخاطر الشبكة العنكبوتية.
فيجب أن تعلم إنك الشخص الوحيد القادر على
حماية خصوصيتك وأسرارك، وليس الدولة، أو أي جهة أخرى.
ولكن عليك معرفة كيفية التعامل مع الإنترنت،
حتى تعرف تحمي نفسك وأحبائك.
للحديث بقية...
مما لا شك فيه أن الإنترنت كان ومازال له
دور إيجابي في تطور البشرية من كافة النواحي.
ولكن الحياة علمتنا أن أي شيء يستخدم من قبل الإنسان، معرضاً لسوء الاستخدام.
ومن أكثر المعارك التي تجري بضراوة الآن في العالم، هي بين المدافعين عن حقوق المستخدمين الرقمية، والمنتهكين لهذه الحقوق.
ولقد منحني عملي في مجال النشر والتسويق الإلكتروني، القدرة على معرفة الكثير من خبايا وأسرار العالم الرقمي.
وخلاصة ما توصلت إليه أن الشخص الذي يتعامل مع الإنترنت، عليه أن يعرف جيداً إيجابيات وسلبيات هذا العالم.
وتقع مسؤولية نشر المعرفة الرقمية بين أفراد المجتمع، على عاتق المؤسسات والهيئات التعليمية والثقافية، ووسائل الإعلام الحكومية والخاصة، والعاملين في المجال الرقمي.
ومن باب المسؤولية الاجتماعية، أنصح الجميع بإتباع الآتي:
- يفضل الشراء عن طريق الكمبيوتر.
وذلك لأن الهواتف لا تحمي خصوصيتك بالشكل الكافي.
وهذا على خلاف الكمبيوتر، الذي يحميك من خلال علامة القفل الموجودة أعلى الصفحة.
- لا تشتري أبداً إلا من مواقع معروفة وموثوق بها، وأبرزها "أمازون"، و "سوق.كوم"، و "نون"، و "أي هيرب".
- قم دائماً بإزالة بطاقة الائتمان الخاصة بك، بعد انتهائك من الشراء.
وذلك منعاً لتعرضها للسرقة من قبل الهاكرز.
- إذا رغبت في تحويل أو استلام أموال عبر الإنترنت، فيفضل استخدام موقع "باي بال".
وذلك لأنه الموقع الأكثر سهولة وأماناً، فيها يتعلق بالمدفوعات الإلكترونية.
- لا تحتفظ بصور خاصة أو محرجة على جهازك.
فلو هناك شخص ساكن في نفس منطقتك، ولديه معرفة قليلة بالتكنولوجيا الرقمية، يستطيع أن يخترق جهازك، ويبتزك وقتها بهذه الصور.
- استخدم فقط "واتس آب" في مراسلاتك الخاصة بالعمل أو ذات خصوصية.
وهذا لأنه يعد حالياً أفضل تطبيق يحمي معلومات المتراسلين، من خلال نظام التشفير المميز به.
- لا تفتح الملفات أو الصور المجهولة التي تصل إلى إيميلك.
فكثير منها أما إنها تحمل فيروسات، أو تحتوي على برامج تجسس تهدف إلى معرفة ما تحتفظ به في جهازك.
- لا تتصفح مواقع مشبوهة أو مخلة، حيث يتعرض مستخدميها في الغالب إلى عمليات الاحتيال والنصب الإلكتروني.
- استخدم دائماً رقم هاتفك كوسيلة تحقق ثانية، حيث يستخدم رقم الكود الذي يصل إلى الهاتف ككلمة مرور إضافية.
وذلك بغرض حمايتك أكثر، أو في حال نسيانك لكلمة المرور الأساسية، أو تعرضها للسرقة.
- عليك أن تستخدم "جي ميل" عند إنشائك لأي حساب، وتخلى تماماً عن "ياهو"، و "هوتميل"، وغيره.
فلقد ثبت أن "جي ميل" هو الأكثر أماناً فيما يتعلق بالخصوصية.
- تأكد من تفعيل خاصية تحديث التطبيقات تلقائياً في هاتفك، حتى تستفيد من آخر التحديثات الخاصة بالأمان والخصوصية.
- تأكد من غلق "البلوتوث" و "الواي فاي" أثناء جلوسك في الأماكن العامة، حتى لا يتعرض جهازك إلى محاولة اختراق.
واستخدم بدلاً من ذلك الباقة الخاصة بك، عند تصفحك للإنترنت.
وأخيراً، اتباع كل ما سبق، لا يعني ضمان عدم تعرضك إلى القرصنة الإلكترونية.
ولكن كل ما زاد حرصك على استخدام الإنترنت، قل فرص تعرضك إلى مخاطر الشبكة العنكبوتية.
فيجب أن تعلم إنك الشخص الوحيد القادر على حماية خصوصيتك وأسرارك، وليس الدولة، أو أي جهة أخرى.
ولكن عليك معرفة كيفية التعامل مع الإنترنت، حتى تعرف تحمي نفسك وأحبائك.
للحديث بقية...
ولكن الحياة علمتنا أن أي شيء يستخدم من قبل الإنسان، معرضاً لسوء الاستخدام.
ومن أكثر المعارك التي تجري بضراوة الآن في العالم، هي بين المدافعين عن حقوق المستخدمين الرقمية، والمنتهكين لهذه الحقوق.
ولقد منحني عملي في مجال النشر والتسويق الإلكتروني، القدرة على معرفة الكثير من خبايا وأسرار العالم الرقمي.
وخلاصة ما توصلت إليه أن الشخص الذي يتعامل مع الإنترنت، عليه أن يعرف جيداً إيجابيات وسلبيات هذا العالم.
وتقع مسؤولية نشر المعرفة الرقمية بين أفراد المجتمع، على عاتق المؤسسات والهيئات التعليمية والثقافية، ووسائل الإعلام الحكومية والخاصة، والعاملين في المجال الرقمي.
ومن باب المسؤولية الاجتماعية، أنصح الجميع بإتباع الآتي:
- يفضل الشراء عن طريق الكمبيوتر.
وذلك لأن الهواتف لا تحمي خصوصيتك بالشكل الكافي.
وهذا على خلاف الكمبيوتر، الذي يحميك من خلال علامة القفل الموجودة أعلى الصفحة.
- لا تشتري أبداً إلا من مواقع معروفة وموثوق بها، وأبرزها "أمازون"، و "سوق.كوم"، و "نون"، و "أي هيرب".
- قم دائماً بإزالة بطاقة الائتمان الخاصة بك، بعد انتهائك من الشراء.
وذلك منعاً لتعرضها للسرقة من قبل الهاكرز.
- إذا رغبت في تحويل أو استلام أموال عبر الإنترنت، فيفضل استخدام موقع "باي بال".
وذلك لأنه الموقع الأكثر سهولة وأماناً، فيها يتعلق بالمدفوعات الإلكترونية.
- لا تحتفظ بصور خاصة أو محرجة على جهازك.
فلو هناك شخص ساكن في نفس منطقتك، ولديه معرفة قليلة بالتكنولوجيا الرقمية، يستطيع أن يخترق جهازك، ويبتزك وقتها بهذه الصور.
- استخدم فقط "واتس آب" في مراسلاتك الخاصة بالعمل أو ذات خصوصية.
وهذا لأنه يعد حالياً أفضل تطبيق يحمي معلومات المتراسلين، من خلال نظام التشفير المميز به.
- لا تفتح الملفات أو الصور المجهولة التي تصل إلى إيميلك.
فكثير منها أما إنها تحمل فيروسات، أو تحتوي على برامج تجسس تهدف إلى معرفة ما تحتفظ به في جهازك.
- لا تتصفح مواقع مشبوهة أو مخلة، حيث يتعرض مستخدميها في الغالب إلى عمليات الاحتيال والنصب الإلكتروني.
- استخدم دائماً رقم هاتفك كوسيلة تحقق ثانية، حيث يستخدم رقم الكود الذي يصل إلى الهاتف ككلمة مرور إضافية.
وذلك بغرض حمايتك أكثر، أو في حال نسيانك لكلمة المرور الأساسية، أو تعرضها للسرقة.
- عليك أن تستخدم "جي ميل" عند إنشائك لأي حساب، وتخلى تماماً عن "ياهو"، و "هوتميل"، وغيره.
فلقد ثبت أن "جي ميل" هو الأكثر أماناً فيما يتعلق بالخصوصية.
- تأكد من تفعيل خاصية تحديث التطبيقات تلقائياً في هاتفك، حتى تستفيد من آخر التحديثات الخاصة بالأمان والخصوصية.
- تأكد من غلق "البلوتوث" و "الواي فاي" أثناء جلوسك في الأماكن العامة، حتى لا يتعرض جهازك إلى محاولة اختراق.
واستخدم بدلاً من ذلك الباقة الخاصة بك، عند تصفحك للإنترنت.
وأخيراً، اتباع كل ما سبق، لا يعني ضمان عدم تعرضك إلى القرصنة الإلكترونية.
ولكن كل ما زاد حرصك على استخدام الإنترنت، قل فرص تعرضك إلى مخاطر الشبكة العنكبوتية.
فيجب أن تعلم إنك الشخص الوحيد القادر على حماية خصوصيتك وأسرارك، وليس الدولة، أو أي جهة أخرى.
ولكن عليك معرفة كيفية التعامل مع الإنترنت، حتى تعرف تحمي نفسك وأحبائك.
للحديث بقية...