فى الوقت الذى يتواصل فيه الرئيس الأمريكى باراك أوباما من وقت لأخر مع العديد من مواطنيه مباشرة عبر مواقع التواصل الاجتماعى أو البريد الإلكترونى، ليتعرف على مشاكلهم ومطالبهم وآرائهم حول سياسات وطنهم وغيرها من الأمور التى تشغل بالهم.
نجد أن الرئيس المصرى محمد مرسى مازال مؤمن بجدوى الخط الساخن المخصص لما يعرف بديوان المظالم!!
فما سبق مجرد مقارنة بسيطة تعبر عن الفارق الشاسع بين عقلية رئيسنا ونظيره الأمريكى، مما يعكس مكانة دولتهما عالمياً فى نهاية المطاف.
نجد أن الرئيس المصرى محمد مرسى مازال مؤمن بجدوى الخط الساخن المخصص لما يعرف بديوان المظالم!!
فما سبق مجرد مقارنة بسيطة تعبر عن الفارق الشاسع بين عقلية رئيسنا ونظيره الأمريكى، مما يعكس مكانة دولتهما عالمياً فى نهاية المطاف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق