يرجع مصدر الاحتباس الحراري في عصرنا الحالي إلى الانتهاكات والجرائم التي ترتكب يومياً ضد الطبيعة بواسطة الإنسان!
فنتج عنها ردود فعل عديدة من قبلها تتمثل في كل ما يشهده العالم الآن من أعاصير، وتزايد ارتفاع درجات الحرارة مع قدوم كل صيف وانخفاضها المتتالي في كل شتاء جديد، وأيضاً كثرة وقوع الفيضانات وانتشار المجاعات وحرائق الغابات.
وبالإضافة إلى الصعود المتزايد في منسوب مياه المحيطات والبحار، مما سيؤدي إلى غرق دول ومدن وجزر عديدة ساحلية مستقبلاً، وغيرها من الظواهر الطبيعية السلبية.
ولذلك لابد من توقف البشر عن ممارساتهم الخاطئة العديدة بحق كوكب الأرض، ويحسنوا التعامل مع موارده وثرواته من خلال استغلالها على النحو الأمثل.
فوقتها سيتمكنون من العيش في جو نقي وصحي، ومن ثم التمتع بحياة أفضل وأجمل.
وعلى الدول أن تقوم بحملات توعية دائمة لأفرادها عن سلبيات وعواقب هذه الظاهرة الحرجة على حياتهم اليومية، وتسن في قوانينها عقوبات رادعة على الذين يرتكبون أفعال تضر بالبيئة.
وضروري أن يلعب العلماء دور إيجابي وفعال في مواجهة هذه القضية الخطيرة، وذلك عن طريق استمرارهم في التوضيح لحكومات وشعوب العالم لأهمية وخطورة ما يواجهه الكون حالياً.
وكذلك يواصلون دعوتهم إلى ضرورة استخدام مصادر الطاقة البديلة بدلاً من الملوثة خاصة النفط والفحم.
والتقليل فى الإعتماد عليها من الآن أملاً في عدم اللجوء إليها نهائياً في القريب العاجل، حين يتوصل الباحثون والمبتكرون إلى الإثباتات العلمية والاقتصادية الكاملة لنجاح وفاعلية حلول الموارد النظيفة مكانها بشكل نهائي ودائم.
وأخيراً، عليهم مواصلة إرشاد المجتمعات لأهمية استخدام الأجهزة والمعدات والإضاءات وإقتناء السيارات وبناء المباني والمنشأت الصديقة للبيئة.
وأيضاً الإكثار من زرع الأشجار في كل الأماكن، وتجنب التدخين في الأماكن العامة، بجانب معالجة القمامات ومختلف النفايات والمخلفات الزراعية مثل قش الأرز بالطرق العلمية الحديثة.
وليست باحراقها كما يحدث في مصر مما تسبب في معاناتها السنوية من السحابة السوداء!
وكذلك عدم التعدى على الغابات والمساحات الخضراء عاماً.
فيجب على البشرية أن تكف وتمتنع تماماً ونهائياً عن ما فعلته من عادات سيئة كثيرة وأخطاء كارثية متعاقبة، والتي أدت في النهاية إلى ظاهرة الاحتباس الحراري في كوكبنا!!
وعليها أن تأخذ العبرة في ما سببه إعصاري كاترينا بأمريكا وتسونامي في جزر جنوب شرق أسيا من كوارث إنسانية وخسائر مادية فادحة.
فنتج عنها ردود فعل عديدة من قبلها تتمثل في كل ما يشهده العالم الآن من أعاصير، وتزايد ارتفاع درجات الحرارة مع قدوم كل صيف وانخفاضها المتتالي في كل شتاء جديد، وأيضاً كثرة وقوع الفيضانات وانتشار المجاعات وحرائق الغابات.
وبالإضافة إلى الصعود المتزايد في منسوب مياه المحيطات والبحار، مما سيؤدي إلى غرق دول ومدن وجزر عديدة ساحلية مستقبلاً، وغيرها من الظواهر الطبيعية السلبية.
ولذلك لابد من توقف البشر عن ممارساتهم الخاطئة العديدة بحق كوكب الأرض، ويحسنوا التعامل مع موارده وثرواته من خلال استغلالها على النحو الأمثل.
فوقتها سيتمكنون من العيش في جو نقي وصحي، ومن ثم التمتع بحياة أفضل وأجمل.
وعلى الدول أن تقوم بحملات توعية دائمة لأفرادها عن سلبيات وعواقب هذه الظاهرة الحرجة على حياتهم اليومية، وتسن في قوانينها عقوبات رادعة على الذين يرتكبون أفعال تضر بالبيئة.
وضروري أن يلعب العلماء دور إيجابي وفعال في مواجهة هذه القضية الخطيرة، وذلك عن طريق استمرارهم في التوضيح لحكومات وشعوب العالم لأهمية وخطورة ما يواجهه الكون حالياً.
وكذلك يواصلون دعوتهم إلى ضرورة استخدام مصادر الطاقة البديلة بدلاً من الملوثة خاصة النفط والفحم.
والتقليل فى الإعتماد عليها من الآن أملاً في عدم اللجوء إليها نهائياً في القريب العاجل، حين يتوصل الباحثون والمبتكرون إلى الإثباتات العلمية والاقتصادية الكاملة لنجاح وفاعلية حلول الموارد النظيفة مكانها بشكل نهائي ودائم.
وأخيراً، عليهم مواصلة إرشاد المجتمعات لأهمية استخدام الأجهزة والمعدات والإضاءات وإقتناء السيارات وبناء المباني والمنشأت الصديقة للبيئة.
وأيضاً الإكثار من زرع الأشجار في كل الأماكن، وتجنب التدخين في الأماكن العامة، بجانب معالجة القمامات ومختلف النفايات والمخلفات الزراعية مثل قش الأرز بالطرق العلمية الحديثة.
وليست باحراقها كما يحدث في مصر مما تسبب في معاناتها السنوية من السحابة السوداء!
وكذلك عدم التعدى على الغابات والمساحات الخضراء عاماً.
فيجب على البشرية أن تكف وتمتنع تماماً ونهائياً عن ما فعلته من عادات سيئة كثيرة وأخطاء كارثية متعاقبة، والتي أدت في النهاية إلى ظاهرة الاحتباس الحراري في كوكبنا!!
وعليها أن تأخذ العبرة في ما سببه إعصاري كاترينا بأمريكا وتسونامي في جزر جنوب شرق أسيا من كوارث إنسانية وخسائر مادية فادحة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق